هو المؤرخ عميد الشرفاء العلويين عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن بن علي بن محمد بن عبد الملك بن زيدان بن السلطان مولاي إسماعيل المكناسي.كان عالما كبيرا، وشاعرا مفلقا.
كان خيرا نيرا من أهل العبادة، حافظا للقرآن، قدم مع الشيخ ماء العينين من “الحوض”، وظل معه حضرا وسفرا إلى أن توفي يوم الثلاثاء 17 من ذي الحجة عام 1320هـ،
عبد الرحمن بن جعفر بن إدريس الكتاني، ولد بفاس عام 1297، تربى في كنف والده الشيخ جعفر بن إدريس الكتاني، وأخيه الشيخ محمد بن جعفر الكتاني، عالم و أديب و
عرفه المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا: هو عبد الرحمن بن الإمام بن أحمد بن الإمام، من أولاد بوسحاق. أمه: خديجة بنت التيهيَه الغيلانية. كان مشاركا ومن أهل القرآن، كثير الذكر،
الشيخ عبد الرحمن بن حامدْ بن محمد أفندي المكي، ذكره الشيخ ماءالعينين في كتابه نعت البدايات و توصيف النهايات في لقائه به بمكة. ترجم له أحمد بن محمد الحضراوي
هو عبد الرحمن بن الحاج محمد بن امحمد بن الحاج عبد الرحمن بركاش، ينحدر من أسرة أندلسية معروفة ولد سنة 1863م ونشأ في كنف أسرته التي سهرت على تربيته
عرفه المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا في كتابه: هو الحاج عبد الرحمن ويعرف بالحاج عابد بن عبد الله بن الحاج عمر ينتهي نسبه عند محمد بن إدريس بن إدريس بن
ترجم له الطالب أخيار في كتابه فقال: هو عبد الرحمن بن أحمد بن إبراهيم بن سيدي أحمد بن حامني. هو ابن عم الشيخ سيدي محمد بن حامني المتقدم الذكر في
ترجم له المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا بقوله: أهل الصديق إداد شفاغ. هو عبد الدائم الحسن بن عمر بن سيدي. كان من الفضلاء النبلاء، عدلا ثقة. قدم ضمن وفد من
هو عبد الحي بن محمد بن أحمد الملقب “أحْمَيِّد” بن ألمين الموسوي. أمه: بُشرى بنت محمودَنْ اليعقوبية، من أهل محمذٍ محمود. كان عالما فقيها ثقة حجة، ماهرا بالقرآن وعلومه، رئيسا