في الرسالة ” الشريعة قيام بما أمر، و الحقيقة شهود لما قضى و قدر”[1]، و بين التعريفين يغيب البعض في مدارك التفصيل و التقسيم، و الاصطفاف، فيرى بعض غلاة المتصوفة
للشيخ ماءالعينين تآليف في باب العقيدة و التوحيد من بينها: منظومة في العقائد الست والستين ،
ربط الشيخ ماءالعينين عمله وفق الشرع، والاقتداء بكتاب الله و سنة نبيه،ثم عمل الصحابة
ولد رضي الله عنه في أواخر شهر رمضان سنة 1279 هجرية الموافق لشهر مارس
مخطوط آداب المخالطة مع اليتيم ألفه الشيخ ماءالعينين بن الشيخ محمد فاضل، وانتهى منه
وثيقة من الأرشيف الفرنسي، تحمل برقية من وزير الجمهورية الفرنسية بطنجة إلى وزير الخارجية
جعل الشيخ ماءالعينين مريديه على ثلاثة أصناف حسب طريقة التربية،بعضهم سلك معه مقام الشكر
بقلم ذ.ماءالعينين سيدي بوية بلاد موريتانيا أو ” أرض الرجال السمر” قديما كانت تسمى
يعتبر الشيخ مربيه ربه من شعراء و فقهاء المدرسة المعينية الذين عرفوا بغزارة الانتاج، فالشيخ له
أبيات شعر للشيخ ماءالعينين يدعو فيها النفس لترك الهوى و الركون لحياة النوم و